Sweet Bobby My Catfish Nightmare
يروي الفيلم قصة كيرات آسي، امرأة بريطانية من أصل هندي، وقعت ضحية لعملية احتيال عاطفي استمرت قرابة عقد كامل. عبر الإنترنت، تعرّفت على شخص يُدعى بوبي جاندو، الذي ادّعى أنه طبيب ناجح يعيش في الخارج. تطورت العلاقة إلى ارتباط عاطفي عميق، لكن الحقيقة كانت صادمة: بوبي لم يكن موجودًا، بل كان شخصية وهمية تديرها قريبة لها باستخدام حسابات مزيفة وصوتيات مفبركة. الفيلم يكشف كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم في التلاعب النفسي، ويطرح تساؤلات حول الهوية، الثقة، والعدالة الرقمية.